عاد الدوام وعاد معه النظام وترتيب إيقاع الحياة بعد إجازة طويلة حالمة نائمة لم نشأ الاستيقاظ منها أبدا. ومع نسمات سبتمبر الباردة حينا والدافئة حينا آخر، وعلى أصداء أهازيج اليوم الوطني المجيدة نبدأ بداية جديدة.
عدنا لحالة استنفار الصباح ومسابقة الوقت والاستيقاظ قبل ظهور خيوط الفجر والسير في الزحام والجري وراء المحاضرات ثم العودة تحت شمس الظهيرة إلى المنزل لنيل قسط من الراحة بعدها نعود لتحضير المواد ومراجعة الأوراق ثم الاستعداد مرة أخرى ليعاد نفس الروتين في اليوم التالي.
هذا هو حال الدوام على الدوام
Photo: Salvador Dali
عدنا لحالة استنفار الصباح ومسابقة الوقت والاستيقاظ قبل ظهور خيوط الفجر والسير في الزحام والجري وراء المحاضرات ثم العودة تحت شمس الظهيرة إلى المنزل لنيل قسط من الراحة بعدها نعود لتحضير المواد ومراجعة الأوراق ثم الاستعداد مرة أخرى ليعاد نفس الروتين في اليوم التالي.
هذا هو حال الدوام على الدوام
Photo: Salvador Dali
فعلاً رجعنا إلى الدوام والدوام لله وحده بعد أن تمتع بعضنا بالإجازات المختلفة بحسبان أن تكون وقوداً للقام من الأيام ، والكيس من أخذ كفايته من الراحة والاستجمام ، أمام الملل فسيضرب بقوة لروتين الدوام والعمل ولكن لابد من الترويح عن النفس ، ساعة وساعة ، والله الموفق
ReplyDeleteتحياتي
هكذا هي الحياة دوامة لا تنتهي من المشاغل .. ولكن يبقى القلم خير رفيق
ReplyDeleteInspired
ReplyDeleteممكن طلب : ؟؟ !!!
ممكن تلفى خاصية
Varification word ?
لأن كل مره أحس حالى بأسوى أيميل جديد ههههههههه
غير قابل للنشر
الأخ تركي الغامدي
ReplyDeleteحت ى الإجازة كان فيها نصيب من الإرهاق والتعب
شكرا على مرورك
الأخ الفاضل المجهول
ReplyDeleteشكرا على مرورك
لكن في هذه الحالة، تبقى الكيبورد هي خير رفيق
الأخ الفاضل قوس قزح
ReplyDeleteالدوام رغم "ثقل دمه"إلا أنه ينظم الحياة وإيقاعها ويساهم في استثمار الوقت فيما يفيد
berrycolor
ReplyDeleteانتظر مشاركتي في موضوعكِ قريبا
الأخت الفاضلة :: Inspired ::
ReplyDeleteأسعد الله أوقاتك بكل خير
عودًا حميدًا
وعامًا جديدًا مليئًا بالإنجاز والعطاء ..
الروتين فعلاً ممل ..
لذلك علينا ألا نستسلم له ..
فهنالك أشياء بسيطة جدًّا نعملها
تحطم القيود الروتينية
أطيب الأماني
أشكر لك أخي " يوميات شحات" مرورك
ReplyDeleteأهلا بك أخي محمد سعد القويري
ReplyDeleteقد يكون الروتين هو الممل وقد يكون أشياء أخرى