أأحزن لرحيل الشهر الفضيل؟
أم أفرح لقدوم العيد السعيد؟
للأسف الشديد، أصبح العيد في مجتمعنا مجرد تقليد
لم يعد يعني العيد الشيء الكثير لغالبية الناس...مجرد سلام وتحية واجتماع بأناس، وتناول الطعام...ربما الكثير منه وكأننا لم نأكل كفاية في رمضان شهر زيادة الأوزان، ومشاهدة الألعاب النارية المحظورة ولكن بتقنين...
المسألة أن العيد لم يأتِ بجديد، غير شراء المزيد من الملابس والأحذية والكثير من الإرتباطات الاجتماعية المكلِفة والمتكلفة، وإطلاق كثير من المجاملات المبتذلة، ومحاولاتٍ لإرضاء الآخرين الذين لا يبدو أن شيئا يرضيهم أبداً، وتحمل انتقادات أولئك الذين يشعرون أنهم أفضل من بقية من في المجلس سواءاً دينيا أو اجتماعيا...وخسائر في المال والوقت والجهد ولاشيء جديد...
لكن يظل هو العادة بعد العبادة لذكر الرحمن وشكره على أن أتم لنا الصيام والقيام، وذلك أدعى لأن نفرح ونحتفل...
في كل الأحوال كل عام وأنتم بخير وكل عيد ونحن وإياكم إلى الله أقرب.
Inspired
للأسف الشديد، أصبح العيد في مجتمعنا مجرد تقليد
لم يعد يعني العيد الشيء الكثير لغالبية الناس...مجرد سلام وتحية واجتماع بأناس، وتناول الطعام...ربما الكثير منه وكأننا لم نأكل كفاية في رمضان شهر زيادة الأوزان، ومشاهدة الألعاب النارية المحظورة ولكن بتقنين...
المسألة أن العيد لم يأتِ بجديد، غير شراء المزيد من الملابس والأحذية والكثير من الإرتباطات الاجتماعية المكلِفة والمتكلفة، وإطلاق كثير من المجاملات المبتذلة، ومحاولاتٍ لإرضاء الآخرين الذين لا يبدو أن شيئا يرضيهم أبداً، وتحمل انتقادات أولئك الذين يشعرون أنهم أفضل من بقية من في المجلس سواءاً دينيا أو اجتماعيا...وخسائر في المال والوقت والجهد ولاشيء جديد...
لكن يظل هو العادة بعد العبادة لذكر الرحمن وشكره على أن أتم لنا الصيام والقيام، وذلك أدعى لأن نفرح ونحتفل...
في كل الأحوال كل عام وأنتم بخير وكل عيد ونحن وإياكم إلى الله أقرب.
Inspired
كل عام وأنت بخير وإلى الله تعالى أقرب ... ربما لأن الإنسان المكترث لما حوله يبدو أكثراً زهداً في الفرح ... والله أعلم
ReplyDeleteالأخت الفاضلة :: Inspired ::
ReplyDeleteالسلام عليكم
وعيد مبارك عليك
تمر المواسم تلو المواسم
والفطن هو من يقف قليلاً ويحاسب نفسه
وهذا ما أثرتيه في هذه التدوينة
فهي دعوة لتامل أحوالنا
جوزيت خيرًا
والذكرى بالتأكيد ستنفع المؤمنين
أطيب الأماني
كل عام و أنت بخير و سعادة
ReplyDeleteنعم لم يعد للعيد بهجة مثل السابق
ربما لتسارع عجلة الحياة والهموم
"
دمتى بخير و كل عيد و امانيك تتحقق أكثر
فعلا عيد أجوف !
ReplyDeleteالسلام عليكم ورحمة الله
ReplyDeleteأخي الفاضل تركي الغامدي
ربما هو كذلك فعلا
نكهة العيد تكاد تختفي
شكرا على مرورك
السلام عليكم ورحمة الله
ReplyDeleteأخي الفاضل محمد سعد القويري
ربما لكن مجتمعنا المتكلف يصيبنا بالإحباط
فلا نجد أحدا يتفكر في تلك المعاني
شكرا على مرورك
السلام عليم ورحمة الله
ReplyDeleteأخي الفاضل قوس قزح
كل عام وأنتم بخير وصحة وسعادة
قد يكون ذلك صحيحا
فالحياة أحياناً تنسينا بهجة العيد
شكرا على مرورك
السلام عليكم ورحمة الله
ReplyDeleteأختي Doru
أتفق معكِ
شكرا على مرورك