Showing posts with label Criticism. Show all posts
Showing posts with label Criticism. Show all posts

Thursday, October 11, 2012

Freedom Of Speech Again!

Isn't this considered as Freedom of Speech? Or the West DOES have double standards?  

http://t.co/e45aQqRN

When it comes to the Muslim's anger against the movie mocking Prophet Mohammad, it is considered freedom of speech!But in case of this advertisement that is thought to be an imitation to Da Vinci's Last Supper, it is considered as an insult!

True Muslims believe in all Prophets Moses, Jesus & Mohammad. Hence,true Muslims will never mock or insult those prophets, or any other prophet, in any way!

So-called freedom of speech or expression causes nothing but hatred and grudge amongst people! Therefore, freedom of speech MUST be restricted! No-one can speak their minds whenever they want with whatever they want!

Freedom of speech involves speaking one's mind, with no consideration to the others feelings or respected figures!

If this is what freedom of speech is all about, guess what! I'm going to insult your mother, your father, maybe your whole family,because this is 'Freedom of Speech.' I may also spread lies about you and them!

There are red lines we MUST NOT cross over! If people want to maintain their good relations, there should be respect towards the others; especially when it comes to religious/ respected figures!

Inspired

Saturday, September 22, 2012

زمان أول!



التغيير هو واحد من السنن الكونية التي لا جدال فيها والتي يجب أن نتقبلها في جميع أمورنا، فالحياة تتغير والناس يتغيرون والظروف تتغير، ووجهات النظرتتغير، والآراء تتغير. وتبعا لهذا التغير تستجد أمور وتختلف ثقافات وتتقارب أخرى، والحياة مستمرة.

غير أن ما يدهشني كثيرا هو وجود أشخاص في هذه الحياة لا يستطيعون تقبل التغير في حياتهم، والغريب أنهم أشخاص في مقتبل العمر من جيل مواليد الثمانينات والتسعينات، ومع ذلك نجدهم يتحدثون دائما عن الماضي والذكريات وأيام "أول" وكأنهم أشخاص تعدوا الخمسين من العمر. والغريب أنهم في حديثهم يتكلمون عن أمور لم يشهدوها، بل شهدها أباؤهم أو أمهاتهم، وغالبا ما يختمون حديثهم بعبارات بائسة مثل "ليت زمان أول يرجع"أو "متى ترجع أيام أول". لا بأس في أن يتذكر شخص ذكرياته الجميلة أو خبراته الماضية ليستفيد منها في حاضره ومستقبله، أو أن يتذكر أشخاصا كانوا جزءا من حياته ثم رحلوا. لكن أن يجعلها حديثه الدائم ، وأن يكون حبيس الماضي، وأن يقارنه بحياتنا الآن، فهو أمر يجب أن نتخطاه وأن نتطلع لما هو آتٍ. نعم كانت هناك أمور رائعة في الماضي، لكن يوجد أمور رائعة الآن. فالحياة ستستمر، وكل شي يتغير فسبحان من لايتغير!

Inspired

Saturday, December 25, 2010

نحن والشجرة



مازال يبهجنا منظر تلك الشجرة الخضراء الضخمة المزينة بالشموع والقناديل والمحاطة بالهدايا الثمينة والألعاب الجديدة المغلفة بأبهى أوراق الزينة ومنظر الثلج الأبيض يتساقط من حولها ليعطيها جوا من الفانتازيا الحالمة مصحوبا بتلك الترانيم والموسيقى العذبة التي طالما ذكرتنا بطفولتنا البريئة السعيدة غير المدركة بما حولها.

غير أن منظر تلك الشجرة فقد جزءاً كبيرا من ذلك الجمال والرومانسية اللذين طالما ظننا أنهما موجودان فقط في البعد الافتراضي لتلك الشجرة. لأننا فهمنا ماهيتها وتاريخها وارتباطها الذهني وبُعدها السياسي وأثرها الفكري وصراعها الديني . فتحول ذلك المنظر البهيج إلى منظر يهيج في النفس كل ما ارتبط بها وما أحاط بها من أحلام وخيال ليحيله إلى خيبة أمل وواقع مؤلم.

تلك الشجرة تقف شامخة منتصبة في قلب الوطن المسلم محاكية تقاليد الغرب النصراني ومقدسة له ومباهية به غير عابئة بما يقبع على كاهل الأمة لتدخل موسوعة جينيس للتخلي عن الهوية والجري وراء التبعية، وهي تعزف الموسيقى الكنائسية للميلاد مع أولى خيوط الفجر مع أصداء الآذان.

في كل الأحوال، عام هجري أطلَّ، وعام ميلادي يطل علينا وكلنا أمل أن يعم الخير على العالم أجمع...

Inspired

Monday, December 13, 2010

أوبرا...مرة أخرى


أوبرا وينفري تلك المرأة الأمريكية السواداء التي غيرت منظور الغرب للسود في المجتمع الأمريكي والعالم عموما. قد لا تكون قدمت مفاهيم جديدة أحيانا، لكنها فعلا استطاعت كسب قلوب الكثيرين من الشعب الأمريكي أو حول العالم. بعيدا عن مسألة الدين وبعيدا عن كل التعليقات العنصرية ضد الإسلام أو التي قد تُفهم أنها كذلك، فما تقدمه في برنامجها أمر يبعث على الدهشة. فشركات كبرى ومؤسسات ضخمة تدعمها وبرنامجها والأفكار التي تًعرض في البرنامج رائعة وفي أحيان أخرى استثنائية لتقديم شيء مميز لشعبها. وخير مثال على ذلك ما قدمته في إحدى الحلقات حيث تقدم الهدايا الثمينة وتجزل العطايا الغالية على جمهورها الذين يستمتعون بكل دقيقة في برنامجها.

المغزى هنا هو ليس لتقديسها أو رفع قيمتها، ولكن هل نرى برنامجا عربيا قيما وضخما بحجم أوبرا من ناحية الدعم المالي والفني، ونواحي الإعداد وجمع المعلومات؟ أو على الأقل هل نرى مذيعا أو مذيعة بحجم أوبرا في ثقافتها واطلاعها وحبها للقراءة وتعاطفها مع مشكلات وطنها وخصوصا بني جلدتها؟


Sunday, April 18, 2010

إيميلي...ياليلي


تمر الأيام والأسابيع وربما الأشهر وأنا أتجنب فتح بريدي الأليكتروني. السبب وبصراحة شديدة هو أن عدد الرسائل في صندوق الوارد قد تعدى السبعمئة ونيف من الرسائل غير المقروءة. وبعد فترة من التجاهل المتعمد أٌجبر على فتحه إما لقراءة إيميل أرسلته الجامعة، أو ذكرت لي إحدى الزميلات نكتة ما أضحكتها فأفتحه لأكون في الصورة (لأثبت أنني قرأته)...وغير ذلك من الأسباب!

وحين أفتحه، لا يمكن أن أغلقه! (لما تفك ما حتسك) وهذا ما يحصل، فيبقى مفتوحا لعدة أيام وأحيانا أسبوعا أو أسبوعين لأنهي قراءة 80-90 رسالة تقريبا ما بين مكرر، وسخيف، ومكذوب،وتافه، وقذر، وهناك مايحتاج تحميل ملفات فيديو، أو باوربوينت،أوصور، أوفتح راوبط قد تُفتح وقد تُحجب...وغيرها...إلا أن أثقلها دما وأسخفها هي تلك التي "تستحلفك بالله أن تعيد إرسالها لأنها أمانة..." وفي النهاية تكون إما حديثا مكذوبا أو كذبة مفتعلة لتبرير موقف ما أو وجهة نظر(...ـية) بحتة! وما يغيض ويثير الاستغراب أولئك الذين يرسلون كل مايصلهم في صندوق الوارد إلى كل من لديهم في القائمة دونما اعتبار للفئة العمرية أوالتوجهات الفكرية أوانتهاء صلاحية الرسالة المرسلة!

فيمتلئ صندوق الوارد بأشياء تجعلني أتمنى أن لا أضطر لأن أعطي عنواني البريدي لأحد...فأنا لا أملك الوقت الكافي لقراءة 40 رسالة في اليوم كما يفعل أولئك الذين يرسلون 40 إيميلا في اليوم (وأشك أنهم يقرأونها)! عدا عن قراءة سبعمئة أو تزيد، فأقضي الساعات الطوال في القراءة والتحميل... مما يحدو بي أحيانا إلى الحذف بالجملة!

البريد الأليكتروني اخترع لتبادل الرسائل ذات الفائدة وللسوؤال عن الأحوال لا للسخافات والترهات ومقارنات الفنانات!

Inspired

Monday, January 25, 2010

Oprah's Big Give


It is really surprising how media magnifies things, especially when an iconic TV figure is behind those actions. Oprah Winfrey's Big Give gained enormous popularity around America and here in the Middle East due to broadcasting the show on MBC 4. The idea is about giving money, which has to be a person's own money, to those who are in need in order to be paid back an even more amount of money!
Ironically this idea, which is thought to be new to the American public, is previously known here in our Islamic societies! It is also mentioned in our holy book, the Holy Qura'an! So the idea is not original and not so brand-new! It is what we refer to as "Zakat" -charity- in Islam.

Inspired